مدرسة الحاج عبد العزيز رضوان أبو سنينة الثانوية الصناعية المهنية للبنين

تقديم تعليم مهني عالي الجودة يدمج بين المهارات العملية والعلمية، وتأهيل الطلبة لسوق العمل المحلي والإقليمي.

معلومات الإتصال

تابعنا

مدرسة الحاج عبد العزيز رضوان ابو اسنينه المهنية للبنين

الرؤية

مدرسة الحاج عبد العزيز رضوان أبو سنينة المهنية للبنين تمثل نموذجًا حديثًا ومتميزًا في التعليم الصناعي بفلسطين، وتسعى لأن تكون منارة للمهنية والتميز في محافظة الخليل، من خلال تأهيل طلاب قادرين على مواكبة متطلبات سوق العمل المحلي والعالمي.

مدة الدراسة في المدرسة المهنية: (عامان)

يلتحق الطالب في المدرسة بعد انهائه الصف العاشر بنجاح في أحد التخصصات المطروحة في المدرسة، ويتخرج منها بعد انهاءه الصف الحادي عشر والثاني عشر بنجاح. وتتوفر بعدها الفرصة للخريج للعمل في السوق المحلي مباشرة او الانتقال لإحدى الكليات او الجامعات لاستكمال دراسته الجامعية كطالب نظامي في التخصصات الهندسية او الاكاديمية المطروحة، ويحق للطالب المهني الذي أنهي متطلبات التخرج في المدرسة الالتحاق بكافة التخصصات الهندسية في درجة الدبلوم او البكالوريوس ما عدا تخصصات الطب والصيدلة او القانون.

التخصصات المطروحة

تضم مدرسة عبد العزيز رضوان ابو اسنينه التخصصات المهنية الاتية

المساحة والبناء

التصميم الداخلي والديكور.

تمديدات كهربائية 1 فاز & 3 فاز

كهرباء سيارات

ميكانيك سيارات

بودي ودهان السيارات

0

طالب منتظم

0

طالب متخرج

0

تخصصات مهنية

0

تخصصات مهنية

مدرسة المستقبل المهني: بناء أجيال مبتكرة ومسؤولة

مدرسة الحاج عبد العزيز رضوان أبو سنينة المهنية للبنين تمثل نموذجًا حديثًا ومتميزًا في التعليم الصناعي بفلسطين، وتسعى لأن تكون منارة للمهنية والتميز في محافظة الخليل، من خلال تأهيل طلاب قادرين على مواكبة متطلبات سوق العمل المحلي والعالمي.

القيم الأساسية للمدرسة

الانضباط: بناء جيل ملتزم ومسؤول

يُعد الانضباط أساس تكوين الشخصية المهنية للطالب، حيث نحرص على تعزيز الالتزام بالسلوكيات المهنية والأخلاقية داخل المدرسة وخارجها.

التميز: نحو مستقبل أكاديمي ومهني باهر

نعمل جاهدين على ترسيخ مبدأ السعي المستمر نحو تحقيق أفضل النتائج الأكاديمية والعملية، من خلال تطوير الأداء والتفوق في مختلف المجالات.

الابتكار: انطلاقة نحو الإبداع والتجديد

نشجع الطلاب على التفكير الإبداعي والانخراط في المشاريع والورش العملية، مما يفتح آفاقًا جديدة لتطوير الأفكار والحلول.

العمل الجماعي: نحو بيئة تعاونية مثمرة

نرسخ قيمة العمل الجماعي لبناء بيئة يتفاعل فيها الطلاب والمعلمون بشكل إيجابي، مما يعزز من روح التعاون والإنتاجية المشتركة.

المسؤولية المجتمعية: مشاركة فعالة وبناءة

نسعى لغرس قيم المسؤولية الاجتماعية في نفوس الطلاب من خلال تعزيز مبادئ الخدمة المجتمعية والمبادرة الإيجابية تجاه المجتمع المحلي.

البنية التحتية والمرافق

ورش مهنية حديثة: تجهيز تقني متقدم

تضم المدرسة ورشًا حديثة مجهزة بأدوات ومعدات تكنولوجية متقدمة، مما يتيح للطلاب تعلم المهارات المهنية بأعلى كفاءة.

مختبرات تقنية: دعم للتطور الرقمي

تحتوي المدرسة على مختبرات تقنية مجهزة بحواسيب وشبكات حديثة، لمواكبة التطور في مجال التكنولوجيا والرقمنة.

قاعة متعددة الأغراض: تنوع الأنشطة الطلابية

تُستخدم القاعة للمحاضرات، الندوات، والأنشطة الطلابية المختلفة، مما يعزز من التفاعل الأكاديمي والاجتماعي.

قاعة تدريب عملي ميداني: ربط النظري بالعملي

تساعد هذه القاعة على دمج التدريب الأكاديمي بالتطبيق العملي، مما يساهم في إعداد الطلاب لمتطلبات سوق العمل.

مكتبة مدرسية: منارة للمعرفة التقنية

تضم المكتبة كتبًا مهنية وتقنية ومراجع تعليمية تدعم الطلاب في مشاريعهم وأبحاثهم الأكاديمية.

برامج وأنشطة إضافية

التوجيه المهني: دعم لاختيار التخصص المناسب

تقدم المدرسة ورش إرشادية متخصصة تساعد الطلاب على اختيار التخصصات الأكاديمية والمهنية التي تتماشى مع ميولهم وطموحاتهم.

زيارات ميدانية: تعزيز الخبرة الواقعية

يتم تنظيم زيارات ميدانية إلى المصانع وورش العمل في مدينة الخليل، بهدف توسيع آفاق الطلاب وتعزيز مهاراتهم التطبيقية.

شراكات مجتمعية: ربط التعليم بالممارسة

تسعى المدرسة إلى بناء شراكات مع مؤسسات مهنية وصناعية لاستيعاب الطلاب في برامج التدريب العملي، مما يسهم في تعزيز جاهزيتهم لسوق العمل.

معارض مهنية: عرض المشاريع والابتكارات

تنظم المدرسة معارض مهنية لعرض مشاريع الطلاب أمام الزوار والمؤسسات الداعمة، مما يشجعهم على تطوير مهاراتهم وعرض إبداعاتهم.

أنشطة لا منهجية: تنمية الجوانب الشخصية والاجتماعية

تشمل الأنشطة الرياضية، الثقافية، والفنية التي تهدف إلى تعزيز مهارات الطلاب الشخصية والاجتماعية، وتوفير بيئة داعمة وشاملة.

أهم التحديات والفرص

التحديات: مواجهة الواقع بتخطيط استراتيجي

تواجه المدرسة تحديات متعددة، منها محدودية الموارد بسبب حداثتها، مما يستدعي التخطيط الدقيق لاستخدام الإمكانيات المتاحة بفاعلية.

كما تتطلب المناهج والتخصصات تطويرًا مستمرًا لمواكبة التطورات العلمية والتقنية، وضمان جاهزية الطلاب لسوق العمل الحديث.

الفرص: استثمار التوجه نحو التعليم المهني

تشهد المدرسة إقبالًا متزايدًا على التعليم المهني، مما يعزز من فرص استقطاب الطلاب المهتمين بتطوير مهارات عملية متقدمة.

يحظى هذا التوجه بدعم كبير من المجتمع المحلي ورجال الأعمال، مما يساهم في تكوين شراكات استراتيجية مفيدة.

كما أن سوق العمل يعاني من نقص في الكوادر المهنية الماهرة في مجالات متخصصة، ما يوفر فرصة كبيرة للطلاب للتأهيل المباشر للعمل.

فريق عمل المشروعline-img

من
افضل شركائنا? line-img

مدرسة الحاج عبد العزيز رضوان أبو سنينة الثانوية الصناعية المهنية للبنين

تقديم تعليم مهني عالي الجودة يدمج بين المهارات العملية والعلمية، وتأهيل الطلبة لسوق العمل المحلي والإقليمي

تواصل معنا

النشرة الإخبارية

أدخل بريدك الإلكتروني وسنرسل لك
مزيد من المعلومات

    arالعربية